حتى اذا استيأس الرسل
في قوله تعالى ح ت ى إ ذ ا اس ت ي أ س الر س ل و ظ ن وا أ ن ه م ق د ك ذ ب وا ج اءه م ن ص ر ن ا الآية يوسف 110 قراءتان في هذه الآية بالتخفيف والتثقيل.
حتى اذا استيأس الرسل. ح ت ى إ ذ ا اس ت ي ئ س الر س ل و ظ ن وا أ ن ه م ق د ك ذ ب وا ج اء ه م ن ص ر ن ا ف ن ج ي م ن ن ش اء و لا ي ر د ب أ س ن ا ع ن ال ق و م ال م ج ر م ين ل ق د ك ان ف ي ق ص ص ه م ع ب ر ة لأول ي. على ظاهر الآية وبعض أهل العلم قرأها ك ذ ب وا المعروف في الرواية ك ذ ب وا يعني من شدة يأسهم أنهم يأسوا من النصر حتى استيئس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا يعني حتى إذا اشتدت الكربة عليهم حتى ظنوا أن. هم أتباع الرسل الذين آمنوا بربهم وصدقوهم فطال عليهم البلاء واستأخر عنهم النصر حتى إذا استيأس الرسل ممن كذبهم من قومهم وظنت الرسل أن أتباعهم قد كذبوهم جاءهم نصرنا عند ذلك.
ح ت ى إ ذ ا اس ت ي أ س الر س ل و ظ ن وا أ ن ه م ق د ك ذ ب وا ج اء ه م ن ص ر ن ا. ح ت ى إ ذ ا اس ت ي أ س الر س ل و ظ ن وا أ ن ه م ق د ك ذ ب وا ج اء ه م ن ص ر ن ا ف ن ج ي م ن ن ش اء و ل ا ي ر د ب أ س ن ا ع ن ال ق و م ال م ج ر م ين يوسف. لما أيست الرسل أن يستجيب لهم قومهم وظن قومهم أن الرسل قد كذبوهم جاءهم النصر على ذلك فنجي من نشاء.
حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا قال. حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا جاءهم نصرنا فنجي من نشاء ولا يرد بأسنا عن القوم المجرمين الآية. حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد كذبوا قال.
لما أيست الرسل أن يستجيب لهم قومهم وظن قومهم أن الرسل قد كذبوهم ص. قال ابن كثير في تفسيره. و م ا أ ر س ل ن ا م ن ق ب لك إ ل ا ر ج ال ا ن وح ي.
ح ت ى إ ذ ا اس ت ي أ س الر س ل و ظ ن وا أ ن ه م ق د ك ذ ب وا ج اء ه م ن ص رن ا ي ق ول ت ع ال ى ذ ك ره. حتى إذا استيأس الرسل وظنوا أنهم قد ك ذ بوا أضف للمفضلة نشر عبر فيس بوك نشر عبر تويتر الثقة بنصر الله تعالى. ال ق و ل ف ي ت أ و يل ق و له ت ع ال ى.